دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
فصل رأسه عن جسده .. قتل طفله الرضيع تحت تأثير المخدراتالثلوج تتراكم على جبل الشيخ ودرجات الحرارة دون الصفرالكهرباء الأردنية لمشتركيها: ثبتوا الأجسام على الأسطح والممراتالاحتلال ينفذ عملية واسعة بالضفة بعد انفجارات تل أبيبأمامك ساعة واحدة فقط للتفكير !! فيديووفيات الجمعة 21-2-2025برعاية الروابدة مهرجان خطابي في ديوان حجازي بعنوان " لا للتهجير .. لا للتوطين" - صوروزير المياه: 25% نسبة أمطار الموسم الحالي من المعدل المعتادالملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية"انتهاك للاتفاق" .. نتنياهو: حماس سلمتنا جثة امرأة من غزة بدلاً من "شيري بيباس"السعودية تستضيف اليوم لقاء "أخويا غير رسمي" لدول مجلس التعاون والأردن ومصرعطية يطالب برفع الحد الأدنى لرواتب متقاعدي الضمان الاجتماعيوجب رفع الحد الأدنى لراتب تقاعد الضمانالأردن يعزي الكويت ..هل استقال نضال الحديد .. مصدر يوضح للملاعب !!في سوريا الجديدة .. الأب ينتقد سياسات ابنه الرئيس والشعب يتفاعلامانة عمّان تستعد بكاسحات الثلوجأهالي شمال غزة يذبحون "العقائق" للأميرة إيمان بنت الحسين - صورتصريحات العرموطي والعضايلة .. خطوة في الاتجاه الصحيح؟من قلب دائرة الارصاد مديرها يكشف لـ"رم" تفاصيل "الجلمود " وثلوجه والعطلة - فيديو
التاريخ : 2024-10-28

الفصل السابع: قوة القانون أم قانون القوة؟

الراي نيوز -  بقلم ريما المعايطه 
في كل مرة تُرفع فيها راية الأمم المتحدة في قاعات المحافل الدولية، تُصاحَب بشعارات السلام، والأمن، وحقوق الإنسان. ميثاق الأمم المتحدة، الذي وُلد بعد حربين عالميتين أهلكتا الأرض، كان يحمل في طياته الأمل بأن يصبح مظلة دولية تحفظ السلم العالمي وتدافع عن الكرامة الإنسانية. جاءت فصول الميثاق لتحدد المبادئ والقيم، وجاء الفصل السابع منه ليضع صلاحيات إلزامية تمنع استخدام القوة أو تهديد الأمن، إلا في حالات الضرورة القصوى التي لا يُترك فيها مجالٌ إلا للردع الجماعي.

لكن الواقع، يا سادة، يروي قصة أخرى. الفصل السابع الذي خُصّص لصيانة السلم والأمن، يبدو اليوم كأداة تُنتقى حسب المصالح. نراه يُفعَّل بقوة حين تكون المصالح الدولية على المحك، وحين تتعارض موازين القوى، يتجمد نص الميثاق وتتحول قرارات الأمم المتحدة إلى بياناتٍ لا تتجاوز الورق.

نتساءل هنا: أين هذا الميثاق مما يحدث في غزة ولبنان؟ أين تلك الصلاحيات التي وُعد بها العالم للحفاظ على حياة الأبرياء؟ غزة تُحاصر وتُدمر، وأطفال لبنان يُقتلون بصمت، بينما يُرفع الستار عن سياسات مزدوجة لا ترى في المذابح إلا "شؤوناً داخلية”. ألا تستحق أرواح الأبرياء أن تتحرك لأجلها قوى هذا الفصل السابع؟ أليست تلك الجرائم انتهاكًا لكل ما خُطّ في الميثاق؟

يا سادة، إن الأمم المتحدة أمام اختبار قاسٍ. إما أن تُثبت أن هذه المبادئ والقوانين كتبت لتحترم وتُنفّذ، وإما أن تتجلى الحقيقة بأن العدالة ليست سوى شعار عابر. فهل سيبقى هذا الميثاق مجرد كلمات تُردد، أم سيحيا ليكون سندًا حقيقيًا للضعفاء؟
ريما المعايطة

 

عدد المشاهدات : ( 7549 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .